القوافل العربية - والى هذه الحظة قد تكوون مرافئي في زياادة .. !!

قد تكوون لكل كتابات معاني خاصة ..منها ما يعني للكاتب شخصياً ..

ومنها ما يعني لشخص قريب منه ..

قد يكوون جميع ما خطته يداي قريب لي ..

ولكن لهذة المرافئ معنى خاص .. معنى تذووقته ..شعررت به .. والى الآن اتذوق مرارته ..!!

والى هذه الحظة قد تكوون مرافئي في زياادة .. !!

مرافئ الألم يكتسحها .. ولكن مع ما بها .. من كل هذا الألم اشعر بقربها مني انا شخصياً..

وهذه هي بين يديكم ..

..

لوحــة مختلفة هذه المرة

سموها ما تشائون .. !!

لوحــة تمتزج فيها الألوان

لتكون منظر متعدد الألوان .. !!

مرافئي حائرة ..

لسفينة فقدت بوصلتها منذ زمن ..

سانتظرك ولن افقد الاامل0000

لمَ تعد عليَ انفاسي

وانا احتبسها بينَ شفاه القمر؟

كنتَ تظنني سأبقى صغيرة

ولن أتعلمَ يوماً

كيفَ أستبدلُ الظفيرة

بأحلامِ صباي..

كنتُ ولا زلتُ أعشقكَ

ولا يطربني إلا عدو نبضات قلبك

على شط هواي ..

يامن أستنشقُ "حتى بينَ سطورك"

عبيرَ روحك التي ساهمت بجعلي

أنثى لم تبللها زخات المطر ولم تتخبط بها الريح..

فلا تلمني إن لم أعد تلكَ الطفلة المدللة

التي تأرجحت فوق كل خطوط الاستواء عالمةً انها

حين تهبط فإنَ وسادتك الحريرية الناعمة ستتلقفها..

غادتكَ أنا ومن قلبي يصعدُ شوقي الجارف

ليهبطَ في ميناءك فأستقبلني كأميرتك التي

علمتها أبجدية الحب بإتقان..

أحملُ بالدفءِ ما بينَ

ثناياي عواطفَ مشتعلة أقوى من حممِ أي بركان..

اختكم في اللة

عابرة سبيل