فما زادها صمتها الا حزناا والماا.....
واستيقظت جراحها...
وتحضرت ارواحها...
ونزف ذاك القلم...
ذاك المداد....
الذي روى عن تلك الايام.......
روى عن ألما حقيقيا....
فهو كالفرح الصافي....
الحقيقي....
الصادق...
الذي لا تمحى ذكراه ابدااا.....
الف شكر لك
جريح
نزف رائع
لك
تقديري