المتألق ذوقاً
هنا مرتع شاء الفؤاد أن يتقاسمه مع ملهم الحروف والمشاعر
على قيثارة حبه تتراقص
و و نداء فاح منه عطر الوصل
مناجاة
والوقت يضمر بالغيب
هل يشرق بأمل
أم تستمر المطالبة ؟
في كلا الأمرين.. النبض لأجلهم يتواصل
جريح الامس
بجمال الحس و الحرف
و هكذا انت دوماً
لم يخذلك أبدا نقاءك و لا مهارة عزفك
إعجابي كان ولا يزال محط سعادتي و تفاؤلي
تقبل احترامي