لو كان لكتاب التاريخ يد لكان مدها ليمحى بها صفحات من الوحشية
والقسوة سطرها فيه العديد من الطغاة والظالمين، فلا يشرف التاريخ
إطلاقا بانضمام أشخاص استعملوا نفوذهم كحكام وأباطرة للدول في تعذيب
شعوبهم وإذاقتهم ويلات الظلم والقهر.
وبالنظر إلى صفحات التاريخ نجد بعضها يقطر دماً وتتصاعد منه أهات وأنين،
الجشعمى
بارك الله فيك
عودا حميدا
يتجدد بك اللقاء
بتجدد عطاءك المميز
الى الامام