أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
أستغفر ا لله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ... أستغفر الله ...
(( طوبى لمن وجد في صحفيته إستغفاراً كثيراً ))