لَوَحَةْ رَائِعَةٌ فِيْ تَأَمُّلِهَا وَالْعَيْشِ فِيْ أجواء فُصُوْلِهَا
تُجَسِّيدُ مَشَاعِرْ وَأَحَاسِيْسْ عَفْوِيَّةٍ
شاعرنا القدير / صح لسانك للرضى
مَعَانِيْ سَطَّرْتُهَا أَنَامِلُكِ وَأَخَذَتِ عَلَىَ عَاتِقِهَا
مُبَادَرَةِ فِيْ الْبَحْثِ عَنْ ذَلِكَ الْحُبُّ الْرَّاكِدِ
رَوْعَةً كَرَوْعَةِ اسْمُكِ
زَادَ تَوَهُّجُهُ بِتَوَاجُدِكِ الْعَاطِرِ بِكُلِّ مَا تَحْمِلُ أَحْرُفُكِ
تقديري