عـلــى الـمــوارد يـــارد الـصـيــد ظــامــي
ويـصــدر عـــن الـمـيـراد ريــــان بــاحــل
وأنـــا مـثــل طـيــرٍ مــــع الــجــو حــامــي
هـاجــر مـطـيــره عــــن مـواقـعــه راحــــل
وصـلــت مـواجـيـعـي لــصــم الـعـظـامـي
أصـبـحــت مــــن هــــم ومـعـانــاة نــاحــل
مـــا نــلــت شــــيء ولا تـحـقــق مــرامــي
أمــــواج حـلــمــي كـسـرتـهــا الـســواحــل
مـرت سنيـن وعـام مـن عقـب عـامـي
كــــل الـلـيـالـي مــــع بـعـضـهـا تـســاحــل
مـافـيـه فـــرقٍ بــيــن صــحــو ومـنـامــي
مــتــشــابــهــاتٍ بــالــهـــمـــوم الـــمـــراحــــل
حــالــي تـغـيــر بــــس مــــدري عــلامـــي
غـديـت مـثـل الـلـي قُـطـع مـنـه كـاحــل
صح السانك الى ما لا نهايه