اذا قدرنا نقتحم حاجز الخوف.............انا اعتقد نقدر نقول الصراحة
واللي يحز النفس ويحّرق الجوف......تأتيك بإخراجه من القلب راحة
وتدرك مفاهيم الغلا نعمة الشوف........لأبان بعيون المحب انشراحه
وان جاك متبسم كماالطفل مكسوف....تحس في قلب الحنان السماحه
اللي بها لأمر والعالم وقوف..............يظهر محاسن طيبته وانفتاحه
ويأسرقلوب الناس وينّطق حروف...........كنه يداعبها بعلم الفصاحة
اللي بها المغرم على ذمة الحوف......يشوف في نظرة حياه المساحة
وكل ما تمقل في عيونه يابوعوف..........يموت قبل تمر لحظة مراحه
حتى من الارباك من شدة الخوف.........اتصيرعنده بالمشاعر مناحة
من شدة الفرقا والفراق معروف........إيجيزعصيان الغلا بالاستباحة
ويجعلك تاتي بيت مغليك وتطوف.......عل وعـسى انك تلتقيه بصباحه
حتى تشوف اللي بعد ودك تشوف..........وتحس من بعد الكآبة براحه
وتشعر بأنك فاللقا قاهر ظروف..........اوكن احد مهديك فرحة نجاحه
وتحس بفتوق الغلا داخل الجوف............كنه مخيطها بخيط الجراحة