مشهد عريض المشاعر
اختطاف لأنفاسنا بلذة
و شهقاتنا تتوالى مع حلو الحديث
العبق هنا كان كافياً أن يحملنا لعالمك دون مشقة
ويهبط بنا حيث كان العتاب الرقيق و التأوه للوجد
حورية الراااافدين
ترسو الأحرف بِكِ عَلَى شُطآن الروعة
دُمتِ رائِعة وإليكِ سَأُتابِع
لا مجال لأن نجاملك أبداً
أنت رائعة .. راااائعة و ربي