حبيبي جيت اغنيلك بشعري وأخر الاشعـار
وجيت اقطف ورود الشعر وأتخيلك انا فيهـا
اركبها بأفكاراً تجي فـي خاطـري مـدرار
وأنقيها كما اللؤلؤ وأحـرك كـل قوافيهـا
لكن فكري عجز يوصف ملامح وجهك النيار
عجز يبدي وانا ببدي ولكن كيـف نحييهـا
كأنك للقصيده حلم وأيدين القصيد قصـار
وهي بين الامل واليـأس محرمهـا ومعطيهـا