عرض مشاركة واحدة
   
قديم 05-09-2007, 02:02 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

الصورة الرمزية أميـرالقوافــل

إحصائية العضو






أميـرالقوافــل is on a distinguished road

 

أميـرالقوافــل غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : أميـرالقوافــل المنتدى : قوافل المذاهــب السنية
افتراضي يتبع المذاهب الاربعة

الهوامش:

1- هو يعقوب بن إبراهيم الأنصاري، ولد في الكوفة سنة 113هـ، ونشأ فيها، وكان فقيراً معدماً، اتصل بأبي حنيفة وتتلمذ على يديه، وفأولاه أبو حنيفة عناية خاصة، فكان ينفق عليه وعلى عياله، إلى أن مات أبو حنيفة سنة 150 هـ، فأستقل برئاسة المذهب، وتولى القضاء، وحظي بمكانة عظيمة عند هارون الرشيد، وهو أول من لقب بقاضي القضاة، ونشر مذهب أبي حنيفة في الآفاق، توفي سنة 182 هـ، وعمره 69 سنة.

2- الكامل في التاريخ ج 7 ص 101.

3- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 126.

4- المواعظ والاعتبار (خطط المقريزي) ج 3 ص 390.

5- البداية والنهاية ج 13 ص 260.

6- العبر في خبر من غبر ج 3 ص 307. شذرات الذهب ج 5 ص 312. النجوم الزاهرة ج 7 ص 121.

7- فقه السنة ج 1 ص 10.

8- له ترجمة في الأنتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء، ص 121 ـ ص 175، ميزان الاعتدال ج 4 ص 265. تقريب التهذيب، ص 563 ت 7153. سير أعلام النبلاء ج 6 ص 390 ت 163. تهذيب التهذيب ج 10 ص 401 ت 819. التاريخ الكبير ج 8 ص 81 ت 2253. الجرح والتعديل ج 8 ص 449 ت 2062. تاريخ بغداد ج 13 ص 323. الطبقات الكبرى ج 6 ص 368. طبقات الحفاظ، ص 80 ت 156. شذرات الذهب ج 1 ص 227. تاريخ الثقات، ص 450 ت 1694. البداية والنهاية ج 10 ص 110. تذكرة الحفاظ ج 1 ص 168 ت 163. العبر في خبر من غبر ج 1 ص 164. تهذيب الأسماء والصفات ج 2 ص 216. النجوم الزاهرة ج 2 ص 12. وفيات الأعيان ج 5 ص 405 ت 765. مفتاح السعادة ج 2 ص 174. الأعلام ج 8 ص 36.

9- له ترجمة في البداية والنهاية ج10 ص 180. تذكرة الحفاظ ج 1 ص 207 ت 199. شذرات الذهب ج 1 ص 289. تهذيب الأسماء والصفات ج 2 ص 75. تهذيب التهذيب ج 10 ص 5. طبقات الحفاظ، ص 96 ت 189. تقريب التهذيب، ص 516 ت 6425. حلية الأولياء ج 6 ص 316 ت 394. صفة الصفوة ج 2 ص 177 ت 189. العبر في خبر من غبر ج 1 ص 210. النجوم الزاهرة ج 2 ص 96. وفيات الأعيان ج 4 ص 135 ت 550. الانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء، ص 9 ـ ص 63. التاريخ الكبير ج 7 ص 310 ت 1323. الجرح والتعديل ج 8 ص 204 ت 902. سير أعلام النبلاء ج 8 ص 48. مفتاح السعادة ج 2 ص 195.

10- له ترجمة في الأنتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء، ص 65 ـ ص 119. طبقات الحفاظ، ص 157 ت 336. البداية والنهاية ج 10 ص 262. شذرات الذهب ج 2 ص 9. تاريخ بغداد ج 2 ص 56. تهذيب الأسماء واللغات ج 1 ص 44. تذكرة الحفاظ ج 1 ص 361 ت 354. تهذيب التهذيب ج 9 ص 23. العبر في خبر من غبر ج 1 ص 269. حلية الأولياء ج 9 ص 63 ت 451. وفيات الأعيان ج 4 ص 163 ت 558. تقريب التهذيب، ص 467 ت 5717. سير أعلام النبلاء ج 10 ص 5. طبقات الحنابلة ج 1 ص 280. الجرح والتعديل ج 7 ص 201 ت 1130. النجوم الزاهرة ج 2 ص 176. الوافي بالوفيات ج 2 ص 171. صفة الصفوة ج 2 ص 248 ت 220. مفتاح السعادة ج 2 ص 199. الأعلام ج 6 ص 26.

11- له ترجمة في طبقات الحفاظ، ص 189 ت 417. شذرات الذهب ج 2 ص 96. تذكرة الحفاظ ج 2 ص 431 ت 438. سير أعلام النبلاء ج 11 ص 177. العبر في خبر من غبر ج 1 ص 342. التاريخ الكبير ج 2 ص 5 ت 1505. الطبقات الكبرى ج 7 ص 354. تهذيب الأسماء واللغات ج 1 ص 110. طبقات الحنابلة ج 1 ص 4. البداية والنهاية ج 10 ص 340. تهذيب التهذيب ج1 ص 62 ت 126. تقريب التهذيب، ص 84 ت 96. تاريخ بغداد ج 4 ص 412. حلية الأولياء ج 9 ص 161 ت 453. صفة الصفوة ج 2 ص 336 ت 262. وفيات الأعيان ج 1 ص 63 ت 20. النجوم الزاهرة ج 2 ص 304. مفتاح السعادة ج 2 ص 208.

12- الرد على من أخلد إلى الأرض ص 131.

13- المصدر السابق ص 133.

14- أعلام الموقعين ج 2 ص 192.

15- هدية السلطان ص 47.

16- الرد على من أخلد إلى الأرض ص 132.

17- أعلام الموقعين ج 2 ص 200.

18- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 314.

19- أعلام الموقعين ج 2 ص 200.

20- الانتقاء ص 145.

21- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 174.

22- الرد على من أخلد إلى الأرض ص 141.

23- مختصر المزني ص 1. ونقل ذلك عنه السيوطي في المصدر السابق ص 142.

24- أعلام الموقعين ج 2 ص 211.

25- الانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء ص 144 ، ص 145.

26- آداب الشافعي ومناقبه، ص 68. حلية الأولياء ج 9 ص 106، ص 107. توالي التأسيس ص 107. مناقب الإمام الشافعي ص 359. أعلام الموقعين ج 2 ص 285. البداية والنهاية ج 10 ص 265. تذكرة الحفاظ ج 1 ص 362. سير أعلام النبلاء ج 10 ص 33، ص 34 ، ص 35.

27- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 294. تهذيب التهذيب ج 10 ص 8.

28- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 276.

29- المصدر السابق ج 6 ص 281.

30- تاريخ بغداد ج 13 ص 335.

31- المصدر السابق.

32- اللآلي المصنوعة ج 1 ص 457.

33- الفوائد المجموعة ص 420 ح 185.

34- اللآلي المصنوعة ج 1 ص 458.

35- الكامل في ضعفاء الرجال ج 1 ص 178.

36- اللآلي المصنوعة ج 1 ص 458.

37- الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة ص 455.

38- سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680. مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.

39- ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 8 ص 156 عن الشافعي أنه قال: الليث أفقه من مالك، ولكن الخطوة لمالك رحمه الله. وعن الشافعي: الليث أتبع للأثر من مالك. وفي تاريخ بغداد ج 2 ص 298 عن أحمد بن حنبل قال: كان أبن أبي ذئب ثقة صدوقاً، أفضل من مالك بن أنس. وفي ج 2 ص 175 عن يحيى بن صالح قال: محمد بن الحسن فيما يأخذه لنفسه أفقه من مالك. وفي ج 9 ص 164 عن علي بن المديني قال: سألت يحيى بن سعيد قلت له: أيما أحب إليك، رأي مالك أو رأي سفيان؟ قال: سفيان لا يشك في هذا... سفيان فوق مالك في كل شيء، يعني في الحديث وفي الفقه وفي الزهد. وفي ج 2 ص 302 أن شامياً سأل الإمام أحمد: من أعلم، مالك أو أبن أبي ذئب؟ فقال: أبن أبي ذئب في هذا أكبر من مالك، وأبن أبي ذئب اصلح في دينه وأورع ورعاً، وأقوم بالحق من مالك عند السلاطين.

40- سنن الترمذي ج 5 ص 47 ح 2680.

41- مسند أحمد ج 15 ص 135 ح 7967.

42- تاريخ بغداد ج 13 ص 377.

43- الفوائد المجموعة ص 420 ح 186.

44- الانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء ص 145 ـ ص 146.

45- حلية الأولياء ج 6 ص 317.

46- تاريخ بغداد ج 2 ص 69.

47- تاريخ بغداد ج 4 ص 423.

48- البداية والنهاية ج 10 ص 357.

49- التاريخ الكبير ج 8 ص 81 ت 2253. وذكر الخطيب في تاريخ بغداد ج 13 ص 379 ص 380 ص 398 ص 399 من قال إن أبا حنيفة من المرجئة. وقال أبن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 1072 (ط محققة): ونقموا أيضاً على أبي حنيفة الإرجاء، ومن أهل العلم من ينسب إلى الإرجاء كثير، ولم يعن أحد بنقل قبيح ما قيل فيه كما عنوا بذلك في أبي حنيفة لإمامته. وراجع الكامل في ضعفاء الرجال ج 7 ص 8.

50- التاريخ الصغر ج 2 ص 93. تاريخ بغداد ج 13 ص 418. الكامل في ضعفاء الرجال ج 7 ص 8.

51- وذكره أيضاً الخطيب في تاريخ بغداد ج 13 ص 390 ص 393.

52- الانتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء ص 149 ص 150.

53- المصدر السابق ص 150.

54- تاريخ بغداد ج 13 ص 420.

55- المصدر السابق ج 13 ص 415.

56- روى الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 13 ص 450 ص 451 أن أبا حنيفة ضعفه: يحيى بن معين، وعلي بن المديني، وعمرو بن علي، والجوزجاني، وابن أبي شيبة، ومسلم، والنسائي. وضعفه كذلك ابن عدي في الكامل ج 7 ص 5 ص 12.

57- ميزان الاعتدال ج 4 ص 265 ت 9092.

58- الجرح والتعديل ج 8 ص 450 ت 2062.

59- الطبقات الكبرى ج 6 ص 368.

60- حلية الأولياء ج 6 ص 325. تاريخ بغداد ج 13 ص 421. الكامل في ضعفاء الرجال ج 7 ص 6.

61- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 223. تاريخ بغداد ج 13 ص 413 ص 414.

62- تاريخ بغداد ج 13 ص 439.

63- حلية الأولياء ج 10 ص 103.

64- تاريخ بغداد ج 13 ص 394.

65- تاريخ بغداد ج 13 ص 370 ص 454 ذكر الخطيب أكثر من 150 قولا في ذمه ص 147 ص 152. جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 1074 ص 1079 ص 1086 (ط محققة) الكامل في ضعفاء الرجال ج 7 ص 5 ص 12.

66- تذكرة الحفاظ ج 1 ص 210 ت 199. شذرات الذهب ج 1 ص 289 ص 290 وفيات الأعيان.

67- شذرات الذهب ج 1 ص 292. وفيات الأعيان ج 4 ص 137. الإحكام في أصول الأحكام الدين ج 6 ص 224. جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 1072 ( ط محققة ).

68- سير أعلام النبلاء ج 8 ص 77.

69- تاريخ بغداد ج 13 ص 445.

70- فتاوى ومسائل ابن الصلاح ج 1 ص 13.

71- جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 1080 (ط محققة).

72- المصدر السابق ج 2 ص 1105.

73- المصدر السابق ج 2 ص 1109.

74- ذكر الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 2 ص 302 عن أحمد بن حنبل قال: بلغ ابن أبي ذئب أن مالكا لم يأخذ بحديث (البيعين الخيار)، قال: يستتاب وإلا ضربت عنقه.

75- المصدر السابق ج 2 ص 1115.

76- هو سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن، كان قاضي المدينة، روى عنه الستة.

77- تهذيب التهذيب ج 3 ص 403 ص 404.

78- جامع العلم وفضله ج 2 ص 1083 (ط محققة).

79- المصدر السابق ج 2 ص 1114.

80- توالي التأسيس ص 177.

81- لسان الميزان ج 6 ص 67.

82- سير أعلام النبلاء ج 11 227.

83- فتاوى ومسائل ابن الصلاح ج 1 ص 13.

84- مناقب الإمام الشافعي ص 389.

85- تهذيب التهذيب ج 7 ص 304.

86- تاريخ بغداد ج 8 ص 65.

87- ذكر الخطيب في تاريخ بغداد ج 6 ص 66 أن رجلاً سأل أحمد بن حنبل عن مسألة في الحلال والحرام، فقال له أحمد: سل عافاك الله غيرنا. قال: إنما نريد جوابك يا أبا عبد الله. فقال: سل عافاك الله غيرنا، سل الفقهاء، سل أبا ثور.

88- التفسير الكبير ج 16 ص 37.

89- فقه السنة ج 1 ص 10.

90- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 260.

91- المصدر السابق ج 6 ص 263.

92- البداية والنهاية ج 12 ص 187. لسان الميزان ج 5 ص 402.

93- العبر في خبر من غبر ج 3 ص 52. شذرات الذهب ج 4 ص 224.

94- الكامل في التاريخ ج 8 ص 307 ص 308.

95- فقه السنة ج 1 ص 10.

96- المختصر المؤمل للردل إلى الأول ص 14 ص 15. (عن كتاب الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج 2 ص 145).

97- توالي التأسيس ص 147.

98- تاريخ بغداد ج 13 ص 441 ص 442.

99- جامع بيان العلم وفضله ج 2 ص 117.

100- يعني كيف نقلد من لا نقطع بأنه مسلم، غاية ما في الأمر أننا نحسن الظن به باعتبار أنه في الظاهر من أفاضل المسلمين، أما العلم بحقيقة حاله فلا سبيل لنا إليه.

101- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 280.

102- المصدر السابق ج 6 ص 281.

103- أعلام الموقعين ج 2 ص 233 ص 234.

104- رسالة (إرشاد النقاد إلى أدلة الاجتهاد) ضمن المجموعة المنيرية ج 1 ص 26 ص 28 (عن كتاب السجود على التربة الحسينية للسيد محمد مهدي الخرسان).

105- الإحكام في أصول الأحكام ج 6 ص 226.



مــــنــــقــــــول







رد مع اقتباس