في كتاب رحلة ابن بطوطة وصف للصخرة يقول فيه
: " وفي وسط القبة الصخرة الكريمة التي جاء ذكرها في الآثار ،
فإن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عرج منها إلى السماء ،
وهي صخرة صماء ارتفاعها نحو قامة ، وتحتها مغارة في
مقدار بيت صغير ارتفاعها نحو قامة أيضـًا ينزل إليها على درج ،
وهنالك شكل محراب ، وعلى الصخرة شباكّان اثنان محكما العمل يغلقان عليها ،
أحدهما هو الذي يلي الصخرة ، من حديد بديع الصنعة ،
والثاني من خشب ، وفي القبة درقة كبيرة من حديد معلقة هنالك "
المبدع
اشكر مرورك و حضورك
